معلومة جميلة ::
من كان مولودا في
الفتره 1375 الي الفترة 1395هجري
* أتمنى لكم حيآة سعيدة ,وعمر مديد
وأعواماً حافلة بـالإنجازات . .
وتحقيق الأحلام والطموحات . . ? !
اكبركم عمراً عمره 60
واصغركم عمراً عمره 40
كنتم أكثر الأطفال تميزا
بطفولتهم الممتعة . .
التي لم يحظى بها أطفال
الأجيال السابقة والحالية
بل وبمشيئة الله القادمة !
لحقتم علي جيلين
الجيل القديم والحديث ولادتكم في ظروف معيشية رائعة يسمونها أيام الطفرة
الخروف ب 150 ريال والموتر أبو غمارتين قيمته 8000 ريال
عاصرتم الحروب مثل :
حرب 67 و حرب 73 و و سقوط شاه ايران و غزو العراق لايران وغزو العراق للكويت والتي سميت حرب الخليج . . وأيام التهديد بالكيماوي , وصواريخ سكود وباتريوت وأيام الجهاد في أفغانستان !
و أيام جهيمان واحتلال الحرم الشريف . ولحقتو على قاطع الطريق قاحص ورشاش .
واول ما نزل ثوب الدفة وشماغ المراسيم وحلاوة التويكس . وقماش تتركس اللماع !!
ومن ذكريآتكم /
لحقتوا على الحريم يغنون في التلفزيون وشفتوا مشقاص وسعدالتمامي وليليات أم حديجان والطنطاوي وشفتوا فلم ستيف أوستن وابراهيم الراشد يقدم المصارعه الحره .
ولحقتوا إحتراق طائره في مطار الرياض ووفاه الملوك سعود وفيصل وخالدوفهد
ولحقتوا على إيقاف ريفلينوا 3شهور وشفتوا ماجدعبدالله يسوي دعايه ثياب تتركس ..
العاب بعضكم . .
الكنكان , والعائله ، والكيرم ونط الحبل عظيم سرا والكعابه والدنانه.
هواياتكم الحومان في الشموس وصيد العصافير بالنبابيط والسباحة في البرك المشبيه . ولحقتوا على أبوك و أمك .
- والآن تعاصرون :
عالم آبل - البلاك بيري - الجلاكسي تاب
والايفون وأكس بوكس
وتلفزيون آل ملون .
عشتم جيلين مختلفين . .
تربيتم
( تربية الأجيال السابقة )
وعشتم عيشة " الأجيال التالية " . .!
أظنكم / تعلمتم الدين الصحيح . .
# ستبقون دائما مميزين ,
والتي لم ولن يفهمها ويقدرها سواكم
أنتم جيل لا تخشون التقدم في السن ,
أنتم تعتبرون من أكثر الناس فهماً للحياة
أنتم مخضرمون بل أنتم رائعون ومحظوظون .
لن يتكرر جيلكم
عشتم في بيوت الطين وسكنتم الفلل والقصور
وركبتم في صندوق الونيت وها أنتم تسوقون المرسيدس والكدلك .
لحقتم على هاتف ابوهندل وهاتف أبو قرص وهاتف أبو أزرار والبيجر والجوال .
كنتم تلعبون في الشوارع الكورة وها أنتم تشاهدون ملعب الدرة وملعب الجوهرة.
بحق تاريخكم جميل ماضيا وحاضرا .
تلذذتم بالقليل وعشتم في ترف الكثير .
هنيئاً لكم
كم من شخص يتمنى أن عاش مثلكم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق